جريدة هسوس
يشهد إقليم اشتوكة آيت باها دينامية تنموية متجددة تعكس رؤية متبصرة وحساً مسؤولاً في التدبير، يقودها عامل الإقليم بتعاون وثيق مع مختلف المتدخلين المحليين.
فبعد مرحلة الشعارات والبرامج، دخل الإقليم مرحلة المشاريع الملموسة التي تستجيب لحاجيات الساكنة وتفتح آفاقاً واسعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتشمل هذه الأوراش تعزيز البنية التحتية، ودعم القطاعات الحيوية، إضافة إلى إطلاق مبادرات اجتماعية تستهدف الفئات الهشة.
هذه الدينامية الجديدة تترجم الانسجام القائم بين الرؤية المحلية والتوجهات الوطنية الكبرى، وتعكس التزام المسؤولين بالعمل الميداني القريب من المواطنين، بما يجعل التنمية خياراً يومياً ومشروعاً مستداماً.
إنها بداية مرحلة واعدة لإقليم اشتوكة آيت باها، عنوانها العمل الميداني ورهانها تنمية شاملة تعود بالنفع على جميع فئات الساكنة.