مبنى فاخر في العاصمة الإكوادورية كويتو، كان مقرا لما يسمى بجمهورية تندوف الصحراوية تم شراؤه بتمويل جزائري في عام 2009، يشهد نهايته.
أمس، قررت الشرطة الإكوادورية تنظيف المكان: . نزعت “الخرقة المهترئة ” المعلقة على واجهته. اقتلعت اللوحة من مدخله. أخلت المبنى من ساكنيه وأرسلتهم بتذكرة طيران نحو جمهوريتهم داخل الجزائر في إنتظار جمهورية القبائل لتلتحق بهم
يذكر أن الجزائر كانت قد أهدت الغاز للإكوادور بأسعار رمزية لكسب دعمها ضد المغرب. لكن مع اعتماد الإكوادور على الطاقات المتجددة، لم يعد للغاز الجزائري دور يذكر